أحد حاملات الطّيب
المسيح قام حقا قام
إن فرح القيامة، قيامة الرب يسوع مازال فينا ونحيا به. حيث اليوم الكنيسة المقدسة تعيّد للقديسات الفرحات المفرحات بقيامة الرب. وحيث كانت طريقهن الى القبر، معبدة بالبكاء والقلق والخوف والحزن على فقدانه، في حين أضحت طريق عودتهنّ فرحًا وتمجيدًا، بعد أن أخبرهنّ الملاك بقيامة المخلّص. إذا حاملات الطيب هنّ أول من شهد وأعلن قيامة يسوع. ومن أفواههنّ قيل، “المسيح قام” للمرة الأولى. حيث كافأهن الرب على إخلاصهنّ له
ماذا نرى في النسوة حاملات الطيب ؟بماذا تميزوا؟ هل بملاصقتهن وملاحقهتن للمسيح بصبر وثبات، وكأنهن يبحوث عنه، فهن خدمن المسيح، وتبعنه إلى أورشليم،ثم تبعنه وهو حامل الصليب ، تجمعوا حوله عند الصلب على الجلجلة، نظرن مكان دفنه ، تلقين بفرح من الملاك أخبار قيامته،ركضن ليخبرن تلاميذه، بهذه الحماسة كن متعلقات بالمعلم الرب يسوع
ماذا يقولن النسوة حاملات الطيب لكم اليوم، هل أنتم تسعون وراء المسيح حقا ؟ هل تتقربون من المسيح حقا؟ هل أنتم تقتادون بالمسيح حقا ؟هل المسيح يملئ قلبكم حقا ؟ هل تتتلمذون للمسيح حقا ؟ حافظوا على محبتكم للمسيح إذا، ولا تدعوا قلوبكم تتعلق بأي شيء آخر سواه، مكرسين له بالإيمان والرجاء والمحبة
أسرعوا وقدموا الطيب للمسيح، كما فعلت حاملات الطيب، الطيب الذي يطلبه المسيح منكم، هو التقوى والفضيلة والخدمة والتواضع والشكر
.......................................... كل هذا هو علامة الإقتداء بالمسيح الناهض من بين الاموات. يا أبناء الصليب وفرح القيامة، لننشد معا مع ملائكة السماء والأرض بصوت عظيم، المسيح قام .. حقا قام
المسيح قام حقا قام
إن فرح القيامة، قيامة الرب يسوع مازال فينا ونحيا به. حيث اليوم الكنيسة المقدسة تعيّد للقديسات الفرحات المفرحات بقيامة الرب. وحيث كانت طريقهن الى القبر، معبدة بالبكاء والقلق والخوف والحزن على فقدانه، في حين أضحت طريق عودتهنّ فرحًا وتمجيدًا، بعد أن أخبرهنّ الملاك بقيامة المخلّص. إذا حاملات الطيب هنّ أول من شهد وأعلن قيامة يسوع. ومن أفواههنّ قيل، “المسيح قام” للمرة الأولى. حيث كافأهن الرب على إخلاصهنّ له
ماذا نرى في النسوة حاملات الطيب ؟بماذا تميزوا؟ هل بملاصقتهن وملاحقهتن للمسيح بصبر وثبات، وكأنهن يبحوث عنه، فهن خدمن المسيح، وتبعنه إلى أورشليم،ثم تبعنه وهو حامل الصليب ، تجمعوا حوله عند الصلب على الجلجلة، نظرن مكان دفنه ، تلقين بفرح من الملاك أخبار قيامته،ركضن ليخبرن تلاميذه، بهذه الحماسة كن متعلقات بالمعلم الرب يسوع
ماذا يقولن النسوة حاملات الطيب لكم اليوم، هل أنتم تسعون وراء المسيح حقا ؟ هل تتقربون من المسيح حقا؟ هل أنتم تقتادون بالمسيح حقا ؟هل المسيح يملئ قلبكم حقا ؟ هل تتتلمذون للمسيح حقا ؟ حافظوا على محبتكم للمسيح إذا، ولا تدعوا قلوبكم تتعلق بأي شيء آخر سواه، مكرسين له بالإيمان والرجاء والمحبة
أسرعوا وقدموا الطيب للمسيح، كما فعلت حاملات الطيب، الطيب الذي يطلبه المسيح منكم، هو التقوى والفضيلة والخدمة والتواضع والشكر
.......................................... كل هذا هو علامة الإقتداء بالمسيح الناهض من بين الاموات. يا أبناء الصليب وفرح القيامة، لننشد معا مع ملائكة السماء والأرض بصوت عظيم، المسيح قام .. حقا قام